Fascination About اكتئاب الشتاء عند الرجال
Fascination About اكتئاب الشتاء عند الرجال
Blog Article
– العزلة الاجتماعية وقلة الاهتمام بالأنشطة الترفيهية.
على الرغم من أننا لا نعرف الأسباب الدقيقة للاكتئاب الشتوي؛ فإن بعض العلماء يعتقدون أن بعض الهرمونات التي يتم إنتاجها عميقاً في الدماغ تؤدي إلى تغييرات مرتبطة بالمواقف في أوقات معينة من العام. ويعتقد الخبراء أن الاضطراب العاطفي الموسمي قد يكون مرتبطاً بهذه التغييرات الهرمونية.
تجعل درجات الحرارة الباردة من السهل جداً الاستلقاء على الأريكة والتخلي عن عادتك الرياضية، ولكن من المعروف أن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام لديها القدرة على رفع معنوياتك؛ فالتحرك مفيد لمزاج الجميع. ليس عليك الالتزام حتى بروتين كامل.
بينما تشمل هذه التحولات الفسيولوجية زيادة في إنتاج هرمون الميلاتونين، الذي يؤدي ارتفاعه إلى أعراض النعاس والتعب.
الاضطراب العاطفي الموسمي هو نوع من حالات الاكتئاب يحدث بسبب التغيرات الموسمية، ويبدأ وينتهي في الأوقات نفسها تقريبًا كل عام. فإذا كانت حالتك مشابهة لحالة معظم المصابين بهذا الاضطراب، فستظهر عليك أعراض تبدأ في فصل الخريف وتستمر حتى أشهر الشتاء، وتوهن قوتك وتقلل حيوتك وتجعلك متقلب المزاج.
وفي بعض الحالات، يهدد اكتئاب الشتاء حياة صاحبه الذي تراوضه أفكارا متكررة عن الموت أو الانتحار، لذا من الضروري الخضوع للعلاج.
عادةً اكتئاب الشتاء يجعل الجسم يشتهي كميات متزايدة من السكر والكربوهيدرات، مثل: الشوكولاتة، والمعجنات، لذلك يجب الانتباه والابتعاد عنها، والتركيز على نور الإمارات تناول الأغذية الصحية، مثل: الخضروات، والفواكه.
البقاء على اتصال مع الأصدقاء والعائلة: الدعم الاجتماعي مهم جدًا للتغلب على الاكتئاب.
وخلص البحث إلى أن أعراض الاكتئاب والتعب لدى النساء كانت أقوى في أشهر الشتاء، لتقدم الدراسة دليلًا إضافيًا على أن النساء أكثر عرضة للاختلافات الموسمية في الاكتئاب من الرجال.
النشرة الإخبارية: خطاب مايو كلينك الصحي — النسخة الرقمية
تغيرات في الشهية، خاصةً الرغبة الملحة في تناول أطعمة غنية بالكربوهيدرات
الرئيسية الصحة النفسية اكتئاب الشتاء: أسباب وحلول اكتئاب الشتاء: أسباب وحلول برعاية
يساعد التحدث مع المعالج في تخفيف الأفكار والمشاعر السلبية المرتبطة بالاكتئاب، ويمكن أن يخفف من العزلة أو الوحدة التي يشعر بها الأطفال والمراهقون المصابون بالاكتئاب غالبًا.
قضاء الوقت في الهواء الطلق بانتظام يحسن الحالة المزاجية لأن الضوء الطبيعي له تأثيرات إيجابية على الإيقاع الحيوي والشعور بحالة نفسية جيدة (غيتي)